«للتاريخ دورٌ حيويٌّ في تحديد مسار الأمم في الحاضر والمستقبل؛ فهو يقدِّم خُلاصة خبرات الأمم
ذات الحضارات التي صاغت التُّراث الإنساني وتجارِبها، تلك الخبرات والتجارِب التي تقدِّم مَعينًا
لا ينضب من الدروس المُستفادَة منها، والتي تتكشَّف كلما تعمَّق الباحثون في التاريخ يجلُون
غوامضه، ويسلِّطون الضوء على دلالته بمختلف الوسائل المنهجية.»